أرشيف

Archive for 27 جانفي, 2011

US solidarity with Egypt (locations and events)

جانفي 27, 2011 أضف تعليق

All locations and events links in this note:

http://www.facebook.com/note.php?saved&&note_id=150439441676109&id=142708575775627

join this page for more updates: facebook.com/EACUSA

خريطة إحتجاجات جمعة الغضب – للتغلب على الحجب

جانفي 27, 2011 2تعليقان

 

المحتوى من الدستور
الدستور الأصلي ينشر خريطة أماكن التظاهر في “جمعة الغضب
“من أمام المسجد أو الكنيسة هنعلن ثورتنا ونعبر عن غضبنا “بتلك الكلمات خرجت الدعوات للمشاركة في تظاهرات حاشدة  فيما يعرف بجمعة الغضب التي أعلنت عنها القوي الشعبية والسياسية استكمالا لانتفاضة الشعب المصري التي اندلعت يوم الثلاثاء الماضي حاملة مجموعة من المطالب السياسية والاجتماعية
ومن المقرر أن يشارك فيها الدكتور محمد البرادعي مدير وكالة الطاقة الذرية السابق والذي لم يعلن بعد مكان المسجد الذي سيصلي فيه وإن كان من الأرجح أن تكون بالقرب من ميدان الجيزة .
كما قررت جماعة الإخوان المسلمين المشاركة دون رفع شعارات دينية ، في وقت مازالت الكنيسة المصرية تدعو شعبها لعدم المشاركة في المظاهرات
بينما أكدت كافة القوي السياسية مشاركتها غدا في مظاهرات الغضب ،في الوقت ذاته دعا الحزب الوطني أنصاره للخروج إلي المساجد غدا وتنظيم مظاهرات موازية مؤيدة للرئيس مبارك علي غرار مظاهرات” يوم الوفاء ” التي خرجت كرد علي دعوة مظاهرات يوم 25 يناير التي دعا لها جروب خالد سعيد وشباب 6 إبريل علي شبكة الانترنت والذي تحول إلي انتفاضة غضب شعبية
في وقت دعت فيه وزارة الأوقاف دعاة المسجد لتوحيد خطبة الجمعة حول وجوب طاعة ولي الأمر وهو الأمر الذي قبول بإنتقاد شديد من عدد من النشطاء علي شبكة الفيس بوك حيث طالب المصلون بانتقاد الخطيب في حالة القيام بدعم الحاكم وتحريم الخروج عليه والرد عليه قائلا ” أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر ”
وحدد  منظمو تظاهرات الغد مجموعة من الأماكن كمناطق انطلاق لفعاليات الغد وقسموها بين المساجد والكنائس وتتمثل في مدينة نصر: “مسجد رابعة العدوية”، أو “أقرب كنيسة لك”. 

العباسية: “مسجد النور”، أو “الكاتدرائية”.
رمسيس: “مسجد الفتح”، أو “أقرب كنيسة لك”.
التحرير: “مسجد عمر مكرم”، أو “كنيسة قصر الدوبارا”.
السيدة زينب: “مسجد السيدة زينب”، أو “أقرب كنيسة لك”.
الأزهر: “الجامع الأزهر”، أو “أقرب كنيسة لك”.
مصر القديمة: “جامع عمرو بن العاص”، أو ” كنيسة مارجرجس”.
المطرية: “مسجد ميدان المطرية”، أو “أقرب كنيسة لك”.
شبرا: “مسجد الخازندار”، أو “أقرب كنيسة لك”.
المهندسين: “مسجد مصطفى محمود”، أو “أقرب كنيسة لك”.
الهرم: “مسجد نصر الدين”، أو “أقرب كنيسة لك”.
ميدان الجيزة: “مسجد الجمعية الشرعية”، أو “أقرب كنيسة لك”.
الدقي: “مسجد أسد بن الفرات”، أو “أقرب كنيسة لك”.
المرج: “مسجد ميدان المرج الجديدة”، أو “أقرب كنيسة لك”.
أكتوبر: “الحصري”، أو “أقرب كنيسة لك”.
المعادي: “مسجد الفتح”، أو “أقرب كنيسة لك”.
حلوان: “مسجد المراغي”، أو “أقرب كنيسة لك”.
السلام: “مسجد أبو بكر الصديق”، أو “أقرب كنيسة لك”.
فيصل: “مسجد آل محمد”، أو “أقرب كنيسة لك”.
وكذلك كافة المساجد الكبري والكنائس الرئيسة علي مستوي المحافظات .

مصر اليوم

جانفي 18, 2011 أضف تعليق

لا شك أن ما ساد الفترة الأخيرة من تحول على الساحة التونسية كان له تأثير قوى على الوضع المصرى من حيث شعور الشارع المصرى خصوصاً منذ الحراك السياسى الموجود فى البلاد منذ وصول الدكتور محمد البرادعى وتأسيسه لحركة شبابية تضم كثير من الاطياف السياسية المصرية لتوعية الناس وجمع توقيعاتهم على بيان التغيير ، على الرغم من عدم وصول الأمر لما وصل إليه الحال فى تونس إلا أن أى حدث ميدانى فى مصر منذ هذه الفترة شهد وقفات احتجاجية للمطالبة بحقوق لأشخاص تم تعذيبهم أو للمطالبة بتغيير هذا النظام والاستجابة لمطالب الشعب ، فبعد هذا المشهد التونسى الذى فاجأ العالم العربى بشكل عام ومصر بشكل خاص قام عدد من الناشطين من خلال فيس بوك وتويتر بنشر دعوة للتظاهر دعت إليها صفحة الشهيد خالد سعيد الصفحة السياسية الأشهر فى مصر لتكون يوم 25 يناير وهو الموافق يوم عيد الشرطة فى مصر داعيين إلى أن يكون ذلك أول خطوة تجاه مشهد مصرى مشابه ، داعيين إلى عدم إستخدام العنف أو الاضرار بالمنشآت العامة وعدم الاعتداء على أفراد الشرطة إلا إذا تم الاعتداء على المتظاهرين فسيتم الرد دفاعاً عن النفس

ولكن هناك أكثر من فارق بين وضع تونس ومصر بالطبع فالوضع فى تونس كان أسوأ بكثير من مصر رغم أن البلدين فى حال يرثى لها إلا أن تونس كان تعانى من قهر دينى من خلال منع الحجاب والآذان فى التلفزيون الرسمى ومنع المصلين من دخول المساجد إلا ببطاقات معينة لمعرفة القادمين من مناطق أخرى وتعقيدات كثيرة نضيف إليها البطالة وقهر إلكترونى من خلال حجب الكثير من المواقع ومراقبة الآخر وغيرها من الموانع والمصاعب التى جعلت من الحياة شبه مستحيلة ، أما فى مصر فالوضع يحمل سوءاً مشابهاً ولكن على مستوى أقل فالبطالة والمشاكل الاجتماعية هى نفسها ولكن هناك حرية دينية مكفولة بشكل ما طالما أنها لا تقترب من السياسية أو الحزب الوطنى الحاكم بل إن بعض المذاهب الدينية قد تمارس نوعاً من التنظيم لا يمس النظام فيطلق سراحها لتعمل ما تشاء مثل الحركات السلفية وغيرها إلا أن هذه الحركات لم تسلم من أيدى النظام ففى الفترة الأخيرة قتل أحد أفرادها إثر تعذيبه على خلفية إعتقاله بعد أحداث كنيسة القديسين بالاسكندرية ثم بعدها إعتقال أربعة آخرين على الرغم من ذلك كان رد الحركة هو أننا لا نملك إلا الصبر والاحتساب على ما حدث ؟؟؟!!!

أضف إلى ذلك أن الخوف ما زال يسيطر على قطاع واسع من الشعب المصرى حتى الآن وعدم إنتشار ثقافة الديمقراطية فى أرجاء كبيرة من مصر أدى إلى عدم وصول فيس بوك وتويتر وغيرها إليهم بل فى بعض الأحيان عدم وصول المياه والكهرباء ووسائل الحياة الأساسية !!!!

التحركات الالكترونية هى الشئ الذى لا يهدأ أبداً فى مصر لأكثر من سبب :
1
يوجد خوف كبير ما زال منتشراً فى أفراد الشعب المصرى من النزول للشارع خوفاً من بطش قوات الأمن فتقتصر الوقفات والاحتجاجات الآن على فئات معينة من الشعب والناشطين السياسيين على الرغم من رغبتهم القوية بالتأكيد لانضمام باقى أفراد الشعب لهم
2

أغلب أفراد الشعب يشعرون بالأمان النسبى عند التعامل مع الانترنت أو فيس بوك لأنه نوعاً ما أكثر أمناً من النزول للشارع والتعامل مع الأمن غير أنه أصبح سهلاً للغاية وفى متناول الجميع إضافة إلى وجود أكثر من صفحة ومجموعات اجتماعية على فيس بوك تحتضن هذه الأصوات وتدعوها للتعبير عن رأيها
3
الشعب المصرى يشعر بالكبت السياسى الشديد الذى لا يسمح له بالتعبير عن رأيه بحرية فلا يجد لها ملاذاً إلا الشبكة الالكترونية على مواقع مثل فيس بوك وتويتر والمدونات وغيرها

ومنذ الثورة التونسية وتقريباً الجميع يقوم بوضع صور وتعليقات على صفحاته على فيس بوك وتويتر وغيرها من المواقع الاجتماعية ربما أشهرها العبارة الساخرة المستوحاة من أحد إعلانات شركات رقائق البطاطس ” تونس إختارت الحرية … ومصر إختارت شيبسى بالجمبرى ” وأخرى مستوحاة من إعلان المشروبات الغازية كوكاكولا زيرو : “يعنى إيه كوكاكولا زيرو يعنى نطالب بالتغيير فى مصر … فتستجيب تونس ” إلا أنه ما زال هناك رأى ولو طفيف يقول بأن ما حدث فى تونس سيضر بالشارع المصرى من حيث الفوضى التى ستعقب مثل هذه الأحداث حيث تسود أحداث فوضى وسرقة ونهب عقب هذا النوع من الثورات يعتقد البعض أنها لو حدثت فى مصر سيكون عاقبتها شديدة إلا أن أى فترة تتلو مثل هذه الأحداث يستغلها اللصوص والناهبون ويتم القبض عليهم بعد فترة ويستتب الأمن وهذا شئ طبيعى ينتهى مع الوقت ولكن ما يأتى بعد هذه الفترة هو الجديد فسيكون هناك فارق بين شعب سينال حرية وآخر سيظل فى قاع الشعوب

التصنيفات :عام